الخلاصة :
 لقد قابلت لينا أخيرًا شين وقابلته والأعضاء الناجين الآخرين من سربهيد سربر شخصياً ، والآن ستعمل كقائد لهم في حزمة الإضراب الفيدرالية الجديدة التي تتكون قائمتها بشكل أساسي من 86s السابقة باستخدام Reginleifs التي تتخذ من Juggernaut مقراً لها. إن تمركزهم في الجمهورية هو تمرين في مشاعر مختلطة لينا ، التي لا تستطيع فصل نفسها عن جذورها في الجمهورية على الرغم من أنها تستنكر المواقف العنصرية الرهيبة التي لا تزال قائمة في العديد من زملائها ألبا ، وتجد صعوبة في فهم لماذا شين و 86s أخرى لا مبالاة بها. في هذه الأثناء ، يتنبه شين إلى سبب إزعاج لينا بها. 86s الذين يعرفونها يعرفون أنها ليست "خنزير أبيض ، "فلماذا أي شيء آخر يهم؟ هذه القضايا - والجاذبية المتزايدة بينهما التي يلاحظها كل من حولهم حتى لو لم يفعلوا - لا تزال دون حل حيث تهاجم حزمة الإضراب السادسة والثمانون قاعدة إنتاج الفيلق التي نشأت في التجارة / النقل تحت الأرض حتى الجمهورية القديمة عاصمة شاريتيه ، التي فقدت في غزو الفيلق قبل أشهر. لكن حتى الجنود المخضرمين والتخطيط الدقيق لا يمنع المفاجآت السيئة التي يخزنها الفيلق لهم. | ||
| مراجعة: | ||
مع المجلد الرابع ، دفع المؤلف Asato Asato أخيرًا القصة إلى ما بعد انتهاء المجلد الأول ، في العملية التي دخلت مرحلة جديدة: مرحلة حيث تم لم شمل Lena و 86s (خاصةً شين) ويعملان الآن بشكل وثيق معًا في حرف وكذلك الحس المجازي. كما أنه ينقل القصة من صراع من أجل البقاء إلى قصة حيث يمكن للقوات البشرية أن تنتهك بشكل انتهازي - على الرغم من أن الوحي الذي يصل إلى النهاية قد يشكك في المدة التي سيظل فيها ذلك صحيحًا.
تتعامل أول 40 ٪ أو نحو ذلك من صفحات الرواية البالغ عددها 231 مع المسائل غير القتالية ، بما في ذلك تنظيم قوة الضربة الجديدة وكيف ترتبط الشخصيات الآن لأنها تتفاعل في النهاية بشكل مباشر. بعض من هذا هو الأجرة التي يمكن رؤيتها في أي قصة عسكرية ، مثل كيف تحدد 86s عادة القيادة داخل وحداتهم بالطريقة القديمة: من خلال القدرة القتالية ، التي تدخل في الاعتبار عندما تكون الأنثى 86 التي عملت كقائدة لـ Blody Reina يتحدى الفرسان غير الرسميين حق شين في أن يكون مرؤوسًا مباشرًا لينا. يتم توفير ما يكفي من اللعب الزائد بين لينا وشين لاقتراح تطورات رومانسية مستقبلية محتملة ، على الرغم من أن كلاهما أكثر غفلة عنها من مواطنيهما. الخطوات في هذا الاتجاه ليست كبيرة ، ولكن على الأقل هناك احتمال الآن.
ومع ذلك ، فإن الجزء الأكبر من هذا الجزء يركز على القضايا العرقية ، التي تنتشر تقريبًا هنا كما كانت في الرواية الأولى ، ولكن بزاوية مختلفة. إحدى النقاط الرئيسية التي يبدو أن هذا الجزء يشدد عليها هو أنه بمجرد أن تترسخ العنصرية وتجرد الإنسان من إنسانيته ، فإن عكس ذلك يمكن أن يكون صعبًا للغاية. لقد أظهر عالمنا أن تعلم قبول الناس الذين كانوا يعتبرون دون البشر يمكن أن يستغرق أجيالًا. داخل المجموعة ، لا ينشأ الصراع حول كون لينا "خنزيرًا أبيض" ولكن بدلاً من ذلك أكثر من حاجتها الظاهرة للاعتذار عن شعبها والنظر في ما عانته 86s. إنها لا تفهم أن 86s مثل شين متورطة في حماقة لدرجة أنهم لا يهتمون ، ويرون أنها تشعر بالقلق دون داع على أشياء ليست ذنبها. بطريقة مماثلة، ينشأ الصراع أيضًا حول العقليات المختلفة تمامًا التي تملكها هي وشين: لا يمكنها فهم عدم وجود ارتباطات ببلدها الأصلي ، في حين أن 86s مثل شين لا تستطيع فهم وجود مثل هذه الارتباطات. كل هذا ذهابًا وإيابًا حول هذا الموضوع في البداية يزعج القصة في البداية ، لكن العودة إليها في النهاية تبلور النقطة التي كان الجزء الأول يحاول في النهاية توضيحها: على الرغم من أن لينا قد يبدو أنها قد التقطت حتى شين ، هي حقا لم تفعل ذلك. إنها ملاحظة قوية للرواية في النهاية. لكن العودة إليها في النهاية تبلور النقطة التي كان الجزء الأول يحاول في النهاية توضيحها: على الرغم من أن لينا قد يبدو أنها قد تلقت شين ، إلا أنها لم تفعل ذلك حقًا. إنها ملاحظة قوية للرواية في النهاية. لكن العودة إليها في النهاية تبلور النقطة التي كان الجزء الأول يحاول في النهاية توضيحها: على الرغم من أن لينا قد يبدو أنها قد تلقت شين ، إلا أنها لم تفعل ذلك حقًا. إنها ملاحظة قوية للرواية في النهاية.
تتضمن معظم 60٪ من الرواية النهائية نوع المحتوى الذي تتألق فيه كتابة Asato بشكل أفضل: التقدم التفصيلي للمهمة في متاهة Charité Underground Labyrinth. المتاهة نفسها ، وهي عبارة عن مجمع تجاري تحت الأرض ومركز للسكك الحديدية مترامي الأطراف ، هو نوع من المرافق التي قد تكون الإعداد لـ Generic Sci Fi Shooter # 4،239 ، لكن Asato تحافظ على الأشياء حية من خلال توفير عدد لا يحصى من التقلبات والاكتشافات التي تضفي عنصرًا من الغموض في الإجراء ، وعند أخذها معًا ، تشير إلى التطورات المقلقة داخل الفيلق. من الطبيعي أن يشمل ذلك ظهور نوع جديد تمامًا من وحدة الفيلق ، بالإضافة إلى الاستخدام الموسع والمعدّل للتحايل منذ فترة طويلة والاقتراح بأنه قد تكون هناك إرادة توجيهية وراء كل شيء يفعله الفيلق بدلاً من المنطق الآلي فقط. كما يذهب إلى بعض الأماكن المظلمة الرعب ، وإن لم يكن أي شيء أسوأ مما تم وصفه في المجلد الأول. بشكل عام ، يتم الحفاظ على توازن ممتاز بين عناصر العمل والاكتشاف هنا ، ولا يوجد نقص في عامل التهديد الموثوق به.
تفتتح الرواية بصفحة لامعة تشرح بالتفصيل الانهيار الهيكلي لحزمة الإضراب السادسة والثمانين ؛ هذه ميزة مرحب بها ، حيث أن التفاصيل حول ذلك مبعثرة في جميع أنحاء النص. يتتبع اللمعان الثلاثي الذي يليه معظم أعضاء الجبيرة الأساسية على جانب واحد ونسخة موسعة من فن الغلاف من جهة أخرى. يتم أيضًا توفير ملخص للشخصية وتناثر العديد من الرسوم التوضيحية والصفحات بالأبيض والأسود التي تحتوي على عناصر تقنية في جميع أنحاء. تتماشى جودة الفن مع الجهود التي شوهدت في الروايات السابقة.
لم أكن متأكدًا من هذه الرواية في منتصف الطريق ، ولكن تم التعامل مع النصف الثاني بشكل جيد للغاية والنهاية تساعدها على التعافي من نقاط الضعف السابقة. بشكل عام ، يظل استمرارًا جذابًا للقصة.
| |||||||||||||
